المختبر
التجريب من أجل فهمٍ أفضل
التجريب من أجل فهمٍ أفضل
تُمكّن حصص المختبر التلاميذ من اكتشاف العلوم بطريقة عملية وممتعة.
من خلال التجارب، والملاحظات، والتعامل المباشر مع الأدوات العلمية، يتعرفون على مبادئ الفيزياء، والكيمياء، وعلوم الحياة بأسلوب تفاعلي ومحفز.
الملاحظة والتجريب والاكتشاف
تحت إشراف أساتذتهم، يتعلّم التلاميذ صياغة الفرضيات، واختبار أفكارهم، واستخلاص النتائج.
تغرس هذه المقاربة النشطة حب البحث والاستقصاء، وتشجع على التفكير العلمي والتحليل المنهجي.
كل تجربة تُصبح فرصةً لتعلّم جديد عبر الملاحظة والممارسة الفعلية.
تنمية الروح العلمية
تتجاوز دروس المختبر حدود المعرفة النظرية، فهي تُنمّي الفضول، وروح البحث، والمنهج العلمي لدى التلاميذ.
من خلال التجريب والعمل الجماعي، يطوّر التلاميذ مهارات التفكير المنطقي والنقدي، ويكتسبون مفاتيح فهم العالم من حولهم.
حصة علمية مليئة بالاكتشاف والفضول
شارك التلاميذ في ورشة علمية ممتعة خصصت لتجارب في علوم الحياة والأرض، الفيزياء، والكيمياء.
قاموا بالتعامل مع الأدوات العلمية، وملاحظة التفاعلات، واكتشاف قوانين الطبيعة من خلال تجارب ملموسة.
سمحت هذه الأنشطة التطبيقية بفهمٍ أعمق لما يتم تعلمه في القسم، كما ساهمت في تطوير المنطق والدقة والاستقلالية.
من خلال الفرضيات والاستنتاجات، عاش كل تلميذ تجربة علمية حيّة تدمج بين التعلم النظري والتطبيقي.
تجربة تثري التفكير وتوقظ الفضول العلمي الطبيعي لدى الباحثين الصغار، وتربط بين المعرفة والملاحظة والاكتشاف